العذراء والمطلق الفصل 5
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
5 رواية المطلق و العذراء الجزء الأول للكاتبة صابرينا الفصل الخامس
وعد لو سمحتي عايزه ادخل لصاحب الزفته دي.
هند اي ياست انتي احترمي الفاظك انتي مين عشان تتكلمي كدا
وعد ?? انا المدام ياختي
هند اي
تجاهلتها وعد غاضبه متجهه للداخل
اانت
هند يافندم حاولت امنعها بس معرفتش بتقول انها المدام
ابتسم عاصم بخبث فاقطته ستظهر مخالبها وستبدا اللعبه بينهم
هند انا اسفه يامدام تشربي ايه.
عاصم هاتي عصير برتقان فريش عشان المدام تروق اعصابها مش كدا ياحبيبتي
هند حاضر يافندم عن اذنكم
كان جالس بكل فخامه ف مكتبه الاسود يبتسم فهدوئها يبشر باان العاصفه اتيه لا محال لها
وعد وكانت تتذكر متي رات ذلك الجالس امامها
عاصم هااااا افتكرتي ولا احب افكرك تاني
القلم الي عطيتهولك مكنش كفايه
انت مريض ومكانك تقعد مع الي زيك
لا لا سوري.
قصدي مش راجل واتكتبت ذكر ف البطاقه غلط
فاكر بالتزوير الي عملته انك كدا بتلوي دراعي وانخ واسلم وارفع الرايه البيضا
لا دانجوم السما ليك اقربلك مني
عاصم اقعدي
وعد انا حااسجنك مستحيل اسيبك لازم اڤضحك وسط الناس فاكرينك انك محترم وانت شخصيه حقيره زباله
قۏاد
مختل
عاصم باابتسامه سمجه تدل علي فشل محاولاتها
عاصم حاتعملي اي عشان اساعدك ??.
وعد اناحااطعن بالتزوير
متلمستش حااثبت دا
عاصم حاولي كدا
دا غير التعويض المادي والسجن الي حاتقضي فيه حياتك مذلوله طوول عمرك
وعد قذر هو في قذاره بالشكل دا لسه
وعد عملتلك اي لكل دا اذيتك ف اي
عاصم وقد ضحك بسخريه واضحه
عاصم وانتي قادره علي اذيه نمله عشان تقدري تاذي عاصم الشريف
وعد اديك قولتها مقدرش ااذي نمله عملت اي لعاصم الشريف عشان ياذيني ويكسرني ويفضحني
عملتلك اي
عاصم وقد اقترب منها حتي اصبحت انفاسه ټحرق اذنها
عاصم مديتي ايدك عليا
فحبيت اثبتلك اني راجل بس علي ارض الواقع
وعد حيووان اعتبرني اختك
عاصم صاڤعا وعد علي وجهها بقوه لدرجه ان راسها دارت للجه الاخري ثم امسك يديها پعنف ضاغطا عليها متحدثا من بين اضراسه
عاصم لا لا ياقطه
لا اختي ولا غيرها يدخل ف الموضوع
وعد بااعين دامعه عملتلك اي لدا كله حسبي الله ونعم الوكيل.
لم يتحمل عاصم كلامها معنفا اياها بقوه
عاصم قسما بالله ان لسانك جاب سيره راجل غيري حتي لو كان ابوكي
لحااخليكي
