السبت 28 ديسمبر 2024

المطلق والعذراء الفصل السابع الجزء الأول

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

7 رواية المطلق و العذراء الجزء الأول للكاتبة صابرينا الفصل السابع
وصلت ريهام متاخره علي محاضرتها
دق دق
ريهام اسفه يادوكتر ممكن ادخل
قاسم لاء برررا
ريهام بدموع انا.
قاسم بنبره عاليه قولتلك لاء بررررا انتي مبتفهميش
اطلعي بررررا
خرجت ريهام باكيه كانت تحدث نفسها
ياتري ليه پتكرهني كدا ياقاسم ليه دايما تهزقني وتبقي مستنيلي فرصه اغلط فيها عشان تهيني

والمره دي هنتيني قدام الدفعه كلها ليه
??
ف محاضره الدوكتر قاسم
مروان احد زمائل ريهام.
احمد معلشي يامروان المره الجايه تصارحها بحبك ليها
مروان ان شاء الله
كان قاسم ينظر له بتشفي واضح
Flash
كان مروان واحمد صديقه يتحدثون قبل دخول المحاضره
احمد هااا ياابني ناوي علي اي
مروان حااعترف لريهام بحبي ليها النهارده مش حااسيبها تضيع مني انا بحبها ولا يمكن تكون لغيري
احمد ازاي
مروان بعد المحاضره حااكلمها علي طوول
كان يقف خلفهم قاسم باابتسامه سمجه
متحدثا بسره
دا بعدك
اهو صيد جديد 
Back
تعمد قاسم الاطاله ف وقت المحاضره حتي يضيع الفرصه الثانيه علي مروان
وبعد ساعتين ونصف
وضع قاسم نظارته الطبيه مبتسما ناهيا المحاضره
المحاضره انتهت
قاسم السيكشن القادم عندنا كويز وكل طالب يجي بكارنيه الكليه لمكتبي لانه الكتروني
وممنوع طالب يجي ياخد كود زميله
خرج قاسم بهيبته المعهوده من المحاضره متحدثا ف سره
خليني اشوفك ف عريني ياصيدي الجديد
. ف مستشفي الاورام.
كان خالد ف غرفته الخاصه بتذكر اخر لقاء بوعد
ياتري ياوعد انا ظلمتك ولا انتي الي ظلمتيني
ياتري كنتي بتقولي الحقيقه ولا بتكدبي عليا
بس لا انتي الي خنتيني وخنتي حبي ليكي وضحكتي عليا مثلتي الحب وخدعتيني
ازاي تكوني لسه  وجوزك طالبك ف بيت الطاعه
خاينه وكدابه
والدتي كان معاها حق
اميره هي البنت الوحيده المناسبه ليا
دق دق
خالد ادخل
اميره اقدر ادخل لخطيبي حبيبي
خالد اتفضلي يااميره.
اميره طنط نبيله كلمت ماما بخصوص كتب الكتاب
خالد ايوا حقيقي احنا حانكتبه بكرا
اميره بفرحه
انا مبسوطه قوووي اني حانكتب علي اسمك ياحبيبي
خالد باابتسامه حزينه وانا كمان
رن رن رن رن
خالد ردي علي فونك
اميره هااا دي ماما حااطلع اكلمها عشان كانت طالبه مني اجيب حجات وكدا
خالد تمام
خرجت اميره لتتحدث بالهاتف
اميره الو
مجهول امته
اميره بكرا كتب الكتاب
مجهول تمام
اميره ف معادنا
. ف قصر الشريف.
نائمه علي الفراش بشعرها الاسود الفحمي الطويل
وشفاها الحمراء
ووجها الذي اكتسب الحمره لنومها الطويل
كان عاصم جالس علي الفراش بجواريها
يتطلع لها
ثم جلب عاصم كوب ماء باردا وسكبه علي وعد
اړتعبت وعد مستيقظه
فوجدت عاصم ينظر لها
وعد اي في اي
عاصم مفيش حاجه بصبح عليكي بلاش
وعد ف حد يصحي حد كدا
امسك عاصم وعد من شعرها
عاصم صباحيه مباركه يا عروسه

ولكنه ابتعد عن شفاهيها مقتربا لاذنها
عاصم قولتلك ماليش مزاج  دلوقتي
ويالا قومي حضرلي فطار
ايعقل انه اهانها للمره الثانيه الان
عاصم قومي يالا
وعد . حاضر
اتجهت وعد لغرفه الملابس لتبدل ثيابها
ولكنها لم تبدلها
فاعاصم تزوجها امس واشتري لها كافه ملابسها المنزليه التي كانت عباره عن قمصان عاريه لا تستر شيء
وكانه يتعمد اذلالها اشتري لها تلك الملابس

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات