المطلق والعذراء الفصل 8 الجزء الأول
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
فراها تذهب لبناء الجامعه ثم راي مروان يحادثها
فقرر يستمع لحديثهم
Back
التف مروان لقاسم
مروان دوك حضرت..
ولم يكمل كلامه
قاسم دوكتور اي بس داانت الي دكتور
جاي الكليه تقابل موزه وتقرلها بحبك
ريهام لاء حضرتك انا مسمحلكش تتكلم كدا عليا
قاسم انتي مين اصلا عشان تسمحي ولا تتزفتي متسمحليش
طالبه هنا بالكليه ووقفتي مع اي زميل هنا بدافع الزماله والاخوه وبس ومسمحش لحضرتك تتكلم عني وعن اخلاقي كدا وبالشكل المهين دا حضرتك دوكتوري ف الجامعه ياريت تتقن المعامله كويس وبلاش اسفاف ف الاسلوب دا
قاسم بصوت جهوري وانتي الي حاتعلميني اتعامل ازاي
ريهام انا معملتش حاجه غلط
ريهام مروان زي اخويا وعلاقتنا علاقه اخويه حضرتك
قاسم اخوكي ليه اسمه مروان الشريف
مروان مسمحش لحضرتك تكلمنا كدا ولو ف اي حاجه قدمها لمجلس تاديب الكليه احنا بنتكلم ف مكان عام لا مداري ولا مكشوف واظن اني كلامي مع اي زميله بالكليه دا مالهوش علاقه بحضرتك
ريهام انت اززا.....
تركها قاسم تغلي منه بشده كيف يجروء علي
ريهام بكل ڠضب
ريهام دوك مروان علاقتنا علاقه زماله
لو سمحت متتخطهاش والكلام بعد كدا بخصوص المحاضرات
وافضل ان ميكونش ف كلام اصلا
مروان ريهام اسمعيني
ريهام بس احنا مش اكتر من زمايل ف الكليه
استيقظ من نومه
وجدها ټحتضنها وكانها تخشي العالم ووجدته كاالملجاء لها
كان يتذكر لحظه امتلاكه لها
همساتها وبرائته
وجهلها
كل ذلك اصابه جنون زاد من جنونه بها
ابعدت خصلات شعرها عن وجهها
ليري ملاكه ذات الخدودو الحمراء والشفاه المكتنزه
بسره
...........بحبك......عذرائي......
القي عليها الفراش ذاهبا للمرحاض
بعده عده دقائق خرج عاصم من المرحاض
استيقظت وعد لتراه بهيبته
عاصم بعيون مكسوره
ونبره ساخره
هااا صحيتي ياحبيبتي
يارب تكون ليله امبارح عجبتك
وعد....
عاصم
........انتي طااااااااااالق......
Stop
اقتباس العاشر
كانت وعد بين ذراعي خالد
ترتدي قميص اسود
نائمه بالفراش علي صدر خالد
ينظران الي اعين بعضهما
خالد بحبك ياملاكي
وحاافضل احبك كل العمر
ومش حااخلي عاصم ياذيكي تاني انتي ملكي انا وبس
وعد وانا بعشقك ياخالد
امته تخلصني من المطلق المعقد دا
دخل عاصم حاملا مسدسه
موجهااا اياااه لهم
واطلق طلقتين ناريتين
لاااأاااااااااااااااااااااااااا